الوصول: في قبة نحرص على مدى سهولة وسرعة الوصول إلى الحدث وتوفير كافة المعلومات المفيدة التي يحتاجها الزوار، مثل: اللوحات الإرشادية، وخارطة الموقع، جودة ووضوح الطريق المؤدي إلى موقع الفعالية، سهولة التسجيل الإلكتروني، سهولة الوصول إلى موقع التذاكر/التسجيل وموقع الحدث الإلكتروني، منهجية إرسال الدعوات والتواصل مع الفئات المستهدفة المختلفة من مدعوين.
تتشكل الذكريات من خلال المشاعر التي تُنشأ من تجاربنا وما يلامس حواسنا من تنوع في العناصر المرئية والألوان والهوية البصرية للحدث والإبداع في توظيفها لتعكس الرسائل المراد إيصالها من الحدث إضافة إلى المحتوى بجميع أشكاله ونؤمن في قبة أنه المحرك الأساسي لتجربة الزائر.
الاهتمام الذي يشعر به الضيف بالتميز والذي نقدمه في قبة من خلال الترحيب والاستقبال إلى التعاون والإرشاد من قِبل المنظمين والابتسامة والبشاشة وتطبيق قواعد المراسم مع كبار الشخصيات وتوفير متطلبات الأمن والسلامة لكل فئات زوار الحدث و توفير المرافق مثل دورات المياه والمصليات ومناطق للراحة والحرص على انسيابية الحركة والقدرة الاستيعابية للموقع.
توفير تجربة ممتعة معتمدة على فلسفة الشمول والمشاركة والتفاعل، في قبة نحرص على أن يتفاعل الزوار ويشاركوا في الحدث لكي يستمروا بالاهتمام، ويرغب الزوار في الشعور بالتقدير والاهتمام وتوفير جميع الأدوات التي يحتاجها الحضور والمشاركون للاستمتاع بتجربتهم بشكل كامل ومُرضي.
تهيئة مساحة وبيئة مهيئة للتواصل وتبادل الأفكار والمعرفة نؤمن في قبة أن ذلك يشكل فرصة ذهبية للكثير من رواد الحدث.
مساعدة زوار الحدث على صناعة ذكرى مميزة نصنعها في قبة من خلال طرق التصوير الإبداعية لتبقى الذكرى المُرضية والسعيدة في أذهان الزوار وترفع فرصة انتشار الحدث وتحقيق السمعة الإيجابية من خلال حث الحضور على التفاعل بنشر هذه الذكريات على وسائل التواصل الاجتماعي والتفاعل مع المنظمة
الروائح من أهم محفزات مواطن الشعور والإحساس ويُمكن من خلاله أن يشعر زوار الحدث بالسعادة ,الحماس ,الانتعاش والكثير من المشاعر، لذى لذا نحن في قبة نختار الروائح المناسبة للحدث وتوزيع الأجهزة التي تولد الروائح بطريقة مدروسة على مستوى مساحات الحدث المختلفة لترسخ الصورة الذهنية لدى الزائر.